الحمد لله ربّ العالمين وصلّّى الله على سيّّدنا محمّد.
ويستحب في الصيام أشياء هي :
- تعجيل الفطر إذا تحقق من غروب الشمس لقوله صلى الله عليه وسلم :"لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر " رواه مسلم .
ويستحب ان يفطر على تمر فإن لم يجد فعلى ماء وذلك قبل أن يصلي المغرب لقوله صلى الله عليه وسلم : " إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمرٍ فإن لم يجد فليفطر على ماء فإنه طهور " رواه ابو داود
ويقول : " اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت " ولا بد قبل الافطار من التحقق من غروب الشمس ولا يكفي الاعتماد على أذان الإذاعة فقط فإنه قد يحصل تسرع في إعلان الأذان قبل وقته .
- تأخير السحور إلى آخر الليل وقبل الفجر ولو بجرعة ماء ، فعن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تسحروا فإن في السحور بركة " رواه مسلم
- وكذلك يتأكد في حق الصائم صون لسانه عن الكذب والغيبة والكلام البذيء وغير ذلك من الأمور المحرمة .
فاعلم اخي المسلم ان الصبر على طاعة الله سبحانه وتعالى أهون من الصبر على عذابه .
فكفَّ بطنك عن المحرمات وغضَّ بصرك عن النظر المحرم والكلام البذيء المنهي عنه كالكذب والغيبة وهي ذكرك أخاك المسلم بما يكره لغير سبب شرعي بما فيه في خلفه ، وكفَّ عن الفحش والخصومة والجفاء والمراء .
روى البخاري ومسلم من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إنما الصوم جُنَّة ( اي وقاية ) فإذا كان أحدكم صائمًا فلا يرفث ولا يجهل وإن امرؤ قاتله او شاتمه فليقل " إني صائم إني صائم " وكما يتأكد في رمضان :
كف السمع عن الإصغاء الى كل ما حرم الإصغاء اليه .
وكف بقية الجوارح من اليد والرجل عن المعاصي والآثام والمكاره.
وكما يُندب كثرة الجود ، وصلة الرحم وكثرة تلاوة القرآن ، والاعتكاف في المسجد ولا سيما في العشر الأواخر .
فعن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف في العشر الأواخر من رمضان . رواه مسلم
وأن يُفَطِّرَ الصُّوّام ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من فَطّر صائمًا كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء " رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح .
وان يقول إن شوتم : إني صائم إني صائم.
والله تعالى اعلم واحكم
ويستحب في الصيام أشياء هي :
- تعجيل الفطر إذا تحقق من غروب الشمس لقوله صلى الله عليه وسلم :"لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر " رواه مسلم .
ويستحب ان يفطر على تمر فإن لم يجد فعلى ماء وذلك قبل أن يصلي المغرب لقوله صلى الله عليه وسلم : " إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمرٍ فإن لم يجد فليفطر على ماء فإنه طهور " رواه ابو داود
ويقول : " اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت " ولا بد قبل الافطار من التحقق من غروب الشمس ولا يكفي الاعتماد على أذان الإذاعة فقط فإنه قد يحصل تسرع في إعلان الأذان قبل وقته .
- تأخير السحور إلى آخر الليل وقبل الفجر ولو بجرعة ماء ، فعن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تسحروا فإن في السحور بركة " رواه مسلم
- وكذلك يتأكد في حق الصائم صون لسانه عن الكذب والغيبة والكلام البذيء وغير ذلك من الأمور المحرمة .
فاعلم اخي المسلم ان الصبر على طاعة الله سبحانه وتعالى أهون من الصبر على عذابه .
فكفَّ بطنك عن المحرمات وغضَّ بصرك عن النظر المحرم والكلام البذيء المنهي عنه كالكذب والغيبة وهي ذكرك أخاك المسلم بما يكره لغير سبب شرعي بما فيه في خلفه ، وكفَّ عن الفحش والخصومة والجفاء والمراء .
روى البخاري ومسلم من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إنما الصوم جُنَّة ( اي وقاية ) فإذا كان أحدكم صائمًا فلا يرفث ولا يجهل وإن امرؤ قاتله او شاتمه فليقل " إني صائم إني صائم " وكما يتأكد في رمضان :
كف السمع عن الإصغاء الى كل ما حرم الإصغاء اليه .
وكف بقية الجوارح من اليد والرجل عن المعاصي والآثام والمكاره.
وكما يُندب كثرة الجود ، وصلة الرحم وكثرة تلاوة القرآن ، والاعتكاف في المسجد ولا سيما في العشر الأواخر .
فعن ابن عمر ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يعتكف في العشر الأواخر من رمضان . رواه مسلم
وأن يُفَطِّرَ الصُّوّام ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من فَطّر صائمًا كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء " رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح .
وان يقول إن شوتم : إني صائم إني صائم.
والله تعالى اعلم واحكم