الحمدلله كما امر والصلاة والسلام على خير البشروبعد:
من معاصي الاذن الإستماع إلى كلام قوم وهم كارهون لذلك بأن علم أنهم يكرهون اطلاعه عليه لا يجوز، إلا إن كانوا يكيدون للمسلمين فاستمع إليهم بقصد دفع الضرر عن المسلمين فيجوز. قال صلى الله عليه وسلم: "من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صُبَّ في أذنيه الآنك يوم القيامة" رواه البخاري، والآنك هو الرصاص المذاب.
من معاصي الأذن الإستماع إلى المزمار والطنبور وسائر الأصوات المحرمة، والاستماع إلى الغيبة والنميمة ونحوهما، بخلاف ما إذا دخل عليه السماع قهراً وكرهه، ويلزمه الإنكار إن قدر.
والله تعالى اعلم واحكم
من معاصي الاذن الإستماع إلى كلام قوم وهم كارهون لذلك بأن علم أنهم يكرهون اطلاعه عليه لا يجوز، إلا إن كانوا يكيدون للمسلمين فاستمع إليهم بقصد دفع الضرر عن المسلمين فيجوز. قال صلى الله عليه وسلم: "من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صُبَّ في أذنيه الآنك يوم القيامة" رواه البخاري، والآنك هو الرصاص المذاب.
من معاصي الأذن الإستماع إلى المزمار والطنبور وسائر الأصوات المحرمة، والاستماع إلى الغيبة والنميمة ونحوهما، بخلاف ما إذا دخل عليه السماع قهراً وكرهه، ويلزمه الإنكار إن قدر.
والله تعالى اعلم واحكم